إنسان سعادة
إنسان سعادة.
1- فموضوع فلسفة الزعيم، هو الإنسان والقيم الإنسانية، لا مَنشأ الكون. (“النظام الجديد”، العدد الأوّل، ص 48 ،51).(الدليل إلى العقيدة القوميّة الاجتماعيّة).
2- أمّا سعادة فيقول إنّ الإنسان الحقيقي هو المجتمع لا الفرد، وإنّ الفرد هو مجرد إمكانية إنسانية. (“النظام الجديد”، العدد الأوّل، ص 48 ،51).(الدليل إلى العقيدة القوميّة الاجتماعيّة).
3- سعادة يقول: “إنّ عقيدتنا تقول بحقيقة إنسانية، كلّية، أساسية هي الحقيقة الاجتماعية: الجماعة، المجتمع، المتّحد… المجتمع هو الوجود الإنساني الكامل والحقيقة الإنسانية الكلّية”. ويقول أيضًا: “إنّ عقيدتنا اجتماعية، تنظر إلى الإنسان من زاوية الحقيقة الإنسانية الكبرى ـ حقيقة المجتمع، لا من زاوية الفرد، الذي هو في حدّ ذاته وضمن ذلك الحدّ، مجرّد إمكانية إنسانية”(“النظام الجديد”، العدد الأوّل، ص 48 ،51).(الدليل إلى العقيدة القوميّة الاجتماعيّة).
4- يقول سعادة: إذا غلط امرؤ في استنتاج أو تأويل أو في حسّ ما فيصلح غلطه باستنتاج أمرئٍ آخر، أو تأويله أو حسّه الصحيح. (“النظام الجديد”، العدد الأوّل، ص 48 ،51).(الدليل إلى العقيدة القوميّة الاجتماعيّة).
5- إنّ الزعيم ينظر إلى الإنسان من مستوى فكري جديد ويرفع بنظره الإنسان من حدود فرديّته المنحصرة في إمكانيتها إلى مطلق اجتماعيته المنفتحة على الكون. (“النظام الجديد”، العدد الأوّل، ص 48 ،51).(الدليل إلى العقيدة القوميّة الاجتماعيّة).
6- إنّ نظرة سعادة إلى الإنسان هي فتح فلسفي جديد ومركز انطلاق نحو سموّ إنساني جديد. إنّ نظرة سعادة ترفع موضوع الإنسان من سفسطة الجزئيات إلى فلسفة الكلّيات. إنّها فهم جديد، شامل، لحقيقة الإنسان ومعرفة الإنسان والقيم الإنسانية. (“النظام الجديد”، العدد الأوّل، ص 48 ،51).(الدليل إلى العقيدة القوميّة الاجتماعيّة).
7- “الإنسان ـ المجتمع”. هذه هي فلسفة الإنسان الجديدة. والشريعة الأساسية للإنسان. (“النظام الجديد”، العدد الأوّل، ص 48 ،51).(الدليل إلى العقيدة القوميّة الاجتماعيّة).
8- إنّ فلسفة سعادة تتكشّف عن قضايا ومفاهيم جديدة سامية. (“النظام الجديد”، العدد الأوّل، ص 48 ،51).(الدليل إلى العقيدة القوميّة الاجتماعيّة).
9- “ينهض في بلادنا اليوم جيل جديد من الناس له إلى الحياة والكون والفنّ نظرة فيها فكر جديد وشعور جديد، إنّه أمّة جديدة فتيّة”. (4 نيسان 1948).
10- “… أمّا الأمّة السورية فلا تقبل بأقلّ من: نظرة جديدة إلى الحياة والكون والفنّ”. (نيسان 1949).
11- “…كان همّي الأوّل بعد اجتياز تلك المرحلة الاستثنائية الملأى بالحوادث الغريبة وبعد تطهير الحزب من أخبث مؤامرة وخيانة تعرّض لهما منذ نشأته إلى اليوم أن أنظر في سلامة العقيدة القومية الاجتماعية وفلسفة نهضتنا الاجتماعية وفي وحدة نظر الحركة القومية الاجتماعية إلى الحياة والكون والفن.(تشرين الثاني 1947).
12- “… قد آن للشباب السليم النيّة أن يعلم أنّ لا تغيير لحالة البلاد ولمصير الأمّة إلّا بالنهضة القومية الاجتماعية الّتي وضعت أساس بناء نفسي-اجتماعي-سياسي جديد ونظرة مدرحية إلى الحياة والكون والفنّ”. (نيسان 1949).
13- “… لا يمكن أن نوحد اتجاهنا إذا لم تكن لنا نظرة واحدة إلى الحياة والكون والفن”.(المحاضرة الثامنة).
14- “… تأسيس عقلية أخلاقية جديدة ووضع أساس مناقبي جديد، وهو ما تشتمل عليه مبادئ الحزب السوري القومي الاجتماعي الأساسية والإصلاحية التي تكوّن قضية ونظرة إلى الحياة كاملة، أي فلسفة كاملة”.(مبادئ الحزب، غاية الحزب وخطته).
15- “… حتّى قام أنطون سعادة ووضع مبادئه التي صارت مبادئ الحزب السوري القومي الاجتماعي، ودعا إليها وأخذ يعلّم الذين اتّبعوه نظرة جديدة إلى الحياة، وفلسفة كلّية تشمل المناقب والأخلاق والاجتماع والاقتصاد والسياسة والحقوق والتشريع والفنّ والإدارة والتاريخ”.(تشرين الثاني 1941).
Tag:إنسان سعادة, الزعيم