مصطلحات قوميّة – الاقتصاد
1- “إلغاء الإقطاع وتنظيم الاقتصاد القومي على أساس الإنتاج وإنصاف العمل وصيانة مصلحة الأمّة والدولة”. (المبدأ الرابع من المبادئ الإصلاحيّة).
2- “… بهذا التنظيم الاقتصادي نؤمِّن نهضتنا الاقتصادية وتحسين حياة ملايين العمّال والفلّاحين وزيادة الثروة العامّة وقوّة الدولة القوميّة الاجتماعيّة”.(المبدأ الرابع من المبادئ الإصلاحيّة).
3- “… مبادئنا هي مبادئ قومية عامّة لأمّة بأسرها، ونحن ننتظر إقبال العموم عليها، لأنّ التعمير من جهات أربع: الاجتماع والاقتصاد والنظام والسياسة، هو عمل جدير بأن يجد التأييد اللّازم ووجوده ضروري وواجب، وهو ضمن نطاق جميع الحقوق المدنية والسياسية للشعوب الحرة”ّ.( المعركة السياسيّة التاريخيّة الأولى،”المحاكمة الرائعة”،”الزوبعة”، العدد 74، 15 آذار 1944، “النظام الجديد”، الحلقة السابعة، حزيران 1950، الصفحة 21).
4- “القواعد الاقتصادية للاستقلال:
أ- سياسة اقتصادية قومية تؤمّن حصول رأس مال قومي ثابت يمكن أن تقوم عليه مشاريع زراعية وصناعية قوية.
ب- ضبط رأس المال وتوجيهه نحو تقوية اقتصادية البلاد وزيادة ثروتها.
ج- إيجاد التوازن بين الوارد والصادر، بسنّ قوانين التبادل وعقد معاهدات التفاضل في الاستيراد والتصدير بحيث يكون استيرادنا مؤمّنًا بتصديرنا.
د- مواسم جديدة لها محلّ في السياسة الاقتصادية.
هـ- تشجيع إيجاد صناعات جديدة تتّفق مع إمكانيات البلاد.
و- تضبط الدولة توزيع العمل وتوزيع الإنتاج بحيث تتحسّن حياة الفلاح والعامل ضمن إمكانيات الإنتاج وزيادته.
ز_ منع حرب الطبقات في الأمّة، الدول السورية، وإيقاف جماح التكتلات الاقتصادية بإقامة العدل الاجتماعي ضمن الإنتاج القومي.
ح- سنّ قوانين حماية الإنتاج القومي.
ط- تأمين الدورة الاقتصادية القومية.
5- “… أما تنظيم الاقتصاد القومي على أساس الإنتاج فهو الطريقة الوحيدة لإيجاد التوازن الصحيّ بين توزيع العمل وتوزيع الثروة، كلّ عضو في الدولة يجب أن يكون منتجاً بطريقة من الطرق”.( المبدأ الرابع من المبادئ الإصلاحيّة).
6- “…إنّ لنا في هذه البيئة الطبيعيّة وحدة زراعيّة- اقتصاديّة متشابكة بالأنهر التي ذكرتها لا يخطئها نظر عارف بشؤون الجغرافية والطبغرافية. فترابط الزراعة في وحدة الأرض وريها بالأنهر السورية… ووحدة الأرض الزراعية هي أساس وحدة الحضارة السوريّة، ووحدة الإنتاج السوريّ بأنواعه هي أساس الاقتصاد القوميّ في سورية. وإيجاد نظام جديد لهذا الإنتاج وأغراضه هو الإنشاء الأساسيّ لقيام النهضة السوريّة القوميّة الاجتماعيّة، وللارتقاء بالأمّة السوريّة إلى أوج الحياة العزّ والخير”.( المحاضرة الخامسة، المبدأ الأساسي الخامس).
7- “… ولكن يمكننا أن نتمثّل، نتصوّر الدولة القوميّة، وأن نتصوّر لها النظام الاقتصاديّ الذي يكون قوّتها الفاعلة ويعطيها الموارد، ويعطيها المصالح العامّة الكاملة التي تكون متمّمة لها، وقائمة بتنظيمها لتأمين الخير وحصول الخير في أحسن حالات العدل للمجتمع.
واضح أن دولة من هذا النوع يجب عليها أن تنظر في حالة المجتمع الاقتصاديّة وفي النظام الاقتصاديّ الذي يوفر الاستقرار والطمأنينة والارتقاء وزيادة الخير. وحينئذٍ لا بدّ من النظر في الحالة العامّة في الشعب”.(المحاضرة الثامنة).
8- “… الإنتاج هو الأساس الهامّ للاقتصاد القوميّ. وبدون الإنتاج لا يمكننا مطلقًا التفكير برفاهية الشعب”.”.(المحاضرة الثامنة).
9- “… العملية الاقتصاديّة، الاقتصاد كموضوع لأمةّ ولشعب لا يمكن أن ينظر إليه إلّا بالمنظار القوميّ، بمنظار المجتمع الموحّد الأمّة التي هي وحدة جماعة ووحدة أرض، وحدة اقتصاد”.(المحاضرة الثامنة).
10- “… فالاقتصادُ لا يعني حقيقةً سوى سدِّ الحاجةِ أو تأمينِ سدِّها بأقلِّ مجهودٍ وأسرعِ وأكبرِ نتيجةٍ مُمكِنَيْنِ”.(نشوء الأمم).
11- “… في سورية فقد ابتدأت نهضة قومية صحيحة تقول بوجوب إنهاض الشعب السوري وتحريره من الإقطاع وتعليمه مبادئ الحقوق المدنية ووضع قواعد نظام جديد يقيم العدل الاجتماعي الاقتصادي وتأسيس الدولة السورية القومية على هذا النظام ومن ثم الاتجاه بالقوة السورية العظيمة المتولدة من هذه الحركة المباركة نحو الأقطار العربية لمساعدتها على النهوض القومي مثلها والاتجاه نحو الغاية عينها التي يمكنها أن تقرب بين الأقطار العربية تقريبا غير إجباري”.(الزوبعة، 1 آب 1941).
Tag:الاقتصاد القومي