سبعون عاماً على إستشهاد المعلم. سبعون عاماً وأنا في ظلمة أقبية الجنوب الأمريكي.سبعون عاماً وأنا أنتظر من يحملني لجمع الشمل مع قريباتي في الوطن. سبعون عاماً لم يمسح أحد الغبار عن وجهي، ولم بقلب صفحاتي تلميذ من تلامذة من صف …
Not a member yet? Register now
Are you a member? Login now